إعادة التوطين

إعادة التوطين هي اختيار اللاجئين ونقلهم من الدولة التي التمسوا فيها الحماية إلى الدولة الثالثة وافقت على قبولهم كالمقيمين الدائمين.  

إعادة التوطين ليست حقاً ولن يتم إعادة التوطين لجميع اللاجئين. يوجد حاليًا أكثر من 35 مليون لاجئ في العالم، بما في ذلك أكثر من مليوني لاجئ يعتبرون في حاجة ماسة إلى إعادة التوطين. في كل عام، توفر بلدان إعادة التوطين فرص إعادة التوطين لأقل من ١% من إجمالي عدد اللاجئين في العالم. وعدد اللاجئين في إندونيسيا يفوق بكثير من عدد الأماكن لإعادة التوطين. ونتيجة لذلك، لن يتم إعادة التوطين لجميع اللاجئين في إندونيسيا.  

يعتمد ما إذا كانت حالتك سيتم تقديمها للنظر في إعادة التوطين على مدى توفر أماكن إعادة التوطين المقدمة من بلدان إعادة التوطين، ومعايير القبول في بلد إعادة التوطين، واحتياجاتك الخاصة. تدرك المفوضية أن جميع اللاجئين في إندونيسيا تقريباً معرضون للخطر. ومع ذلك، نظرًا لوجود عدد محدود من أماكن إعادة التوطين المتاحة، يجب على المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في إندونيسيا وبلدان إعادة التوطين إعطاء الأولوية لأولئك الأكثر ضعفاً. 

تتلقى المفوضية العديد من الاستفسارات حول عملية إعادة التوطين. يتم توفير الإجابات على معظم هذه الاستفسارات أدناه. يرجى الرجوع إلى هذه الصفحة قبل الاتصال بالمفوضية لأن معظم المعلومات التي قد ترغب في معرفتها يمكن العثور عليها هنا.   

لا، ليس لديك حق في إعادة التوطين ولن يتم إعادة التوطين للعديد من اللاجئين في إندونيسيا وحول العالم. وتدرك المفوضية أن هذا الأمر محبط ومخيب للآمال. إن كونك نشيطًا أثناء وجودك في إندونيسيا من خلال مواصلة التعليم وتعلم المهارات الجديدة والتفاعل مع المجتمع واستخدام الاهتمامات والقدرات بطريقة إيجابية سوف يضعك بشكل أفضل في حل مستدام في المستقبل، سواء كان ذلك من خلال المسارات التكميلية، أوالعودة إلى الوطن إذا كنت ترغب في ذلك، أو حل آخر يمكنك المتابعة.   

 أُنشِئت إعادة التوطين لتوفير حل للاجئين الأكثر ضعفاً في جميع أنحاء العالم. وقد اتفقت المفوضية وبلدان إعادة التوطين على معايير واسعة النطاق للضعف كالأداة الأولية للقيام بتحديد اللاجئين المؤهلين بطريقة موضوعية وشفافة. وبالإضافة إلى تلك المعايير العامة، قد يكون لدى كل الدولة معايير أخرى و تطلب من المفوضية تطبيقها عند تحديد الحالات. وأخيراً، يجب على المفوضية أيضاً أن تأخذ بعين الاعتبار العدد المحدود من الأماكن المتاحة. في حين أن العديد من اللاجئين حول العالم وكذلك في إندونيسيا معرضون للخطر ويستوفون معايير إعادة التوطين الواسعة، فإن العدد المحدود من أماكن إعادة التوطين المتاحة يعني أنه يجب على المفوضية إعطاء الأولوية لأولئك الأكثر ضعفاً للنظر في إعادة التوطين.

عند تحديد الحالات وترتيب أولوياتها للتقديم، تأخذ المفوضية في الاعتبار جميع المعلومات المتاحة عنك وعن عائلتك لتحديد ما إذا كان ينبغي إعطاء الأولوية لطلبك ضمن العدد المحدود من مساحات إعادة التوطين المقدمة إلى إندونيسيا كل عام. الاعتبار الأكثر أهمية هو مدى نقاط الضعف المحددة لديك في إندونيسيا. يجب علينا أيضًا تقييم قضيتك وفقًا لأي معايير إضافية تحددها بلدان إعادة التوطين عند تحديد ما إذا كان يمكن تقديمك ومكان تقديمك.  

لا يمكنك القيام بتعريف نفسك لإعادة التوطين. إذا تم التقييم من المفوضية أنه يجب إعطاء الأولوية لحالتك للنظر في إعادة التوطين، فسوف نتصل بك.

وفقًا للائحة الرئاسية لعام 2016، ليس هناك التمييز في إندونيسيا بين اللاجئين وطالبي اللجوء من حيث معاملتهم من قبل الحكومة. كما أنه ليس هناك أي تمييز في المساعدة التي تقدمها المفوضية للاجئين وطالبي اللجوء.  

إعادة التوطين هي الحل المتاح للاجئين. على هذا النحو، لا يمكن الحصول على إعادة التوطين سوى أولئك الذين خضعوا لتحديد وضع اللاجئ والذين تم الاعتراف بهم كلاجئين. ومع ذلك، فإن وضع طالب اللجوء الخاص بك لا يمنع من تحديد حالتك لإعادة التوطين. إذا تبين أن أي طالب اللجوء بحاجة إلى إعادة التوطين، أو إذا وجد طالب اللجوء فرصة على مسار تكميلي الذى يتطلب وضع اللاجئ، فسوف تقوم المفوضية بتحديد وضع اللاجئ على سبيل الأولوية حتى يمكنك المتابعة علي الحل الخاص بك.    

ينبغي على طالبي اللجوء عدم التوجه إلى المفوضية للطلب على تحديد وضع اللاجئ من أجل النظر في إعادة التوطين. إذا اعتبرت أنك بحاجة إلى إعادة التوطين، فسوف نتصل بك للخضوع لعملية تحديد وضع اللاجئ.  

وبينما تقوم المفوضية بتحديد اللاجئين للنظر في إعادة توطينهم وبإجراء المقابلات معهم لتقييم أهليتهم لإعادة التوطين، فإن القرار النهائي بقبول اللاجئ لإعادة التوطين يقع على عاتق بلدان إعادة التوطين.

لا يُطلب من بلدان إعادة التوطين توفير الأماكن لإعادة التوطين. هم يقدمون طوعا حصص إعادة التوطين كل عام. تضع بعض البلدان قيودًا على الأشخاص الذين يمكن إعادة توطينهم في تلك البلدان نتيجة للسياسات الحكومية، وتوافر السكن، والاعتبارات الأخرى. وبينما تقوم المفوضية بالدعوة المستمر عن المعايير الأكثر شمولاً الممكنة، فإن لبلدان إعادة التوطين كل الحق في وضع المعايير بشأن من الذي سيقبلون في بلدهم.  

نعم. ونظرًا لوجود عدد كبير جدًا من اللاجئين الذين يحتاجون إلى إعادة التوطين وقلة الأماكن، فمن غير المرجح أن يتم منح اللاجئين الذين يمارسون العنف أو الذين يتصرفون بشكل ينتهك القانون الإندونيسي الأولوية للنظر فيهم من قبل دول إعادة التوطين. إن المبيت خارج مكاتب المفوضية ومكاتب الشريكة، وإغلاق المداخل إلى مكاتب المفوضية ومركز الاستقبال، والتصرف بطريقة مسيئة أو عدوانية أو عنيفة قد يجعلك غير مؤهل لإعادة التوطين.

إذا أخبرك أفراد العائلة أو الأصدقاء أو المهربون أو غيرهم أنه سيتم إعادة توطينك تلقائيًا إذا أتيت إلى إندونيسيا، فإنهم مخطئون. وكما أوضحت المفوضية باستمرار، فإن إعادة التوطين ليست حقاً ولن تتم إعادة توطين جميع اللاجئين الموجودين في إندونيسيا.

تدرك المفوضية أن هذه المعلومات محبطة للغاية بالنسبة للاجئين وطالبي اللجوء الذين سافروا إلى إندونيسيا مع فهم أنهم سوف يكونون قادرين على الوصول إلى بلد إعادة التوطين. ومع ذلك، هذا هو الواقع.

ليس بالضرورة. تقوم المفوضية بإعطاء الأولوية لحالات الضعف المتزايدة عند النظر في الحالات لإعادة التوطين. تعد الصحة إحدى علامات الضعف، ولكن هناك العديد من الأنواع الأخرى من نقاط الضعف الشديدة واحتياجات الحماية التي تستحق النظر في إعادة التوطين. توفر بلدان إعادة التوطين المعايير المحددة للحالة التي سيتم النظر فيها لإعادة التوطين ضمن فئة الاحتياجات الطبية. كما أنها تحد من عدد الحالات التي تعاني من الحالة الطبية الخطيرة التي يمكن تقديمها كل عام. ونتيجة لذلك، سيتم إحالة عدد قليل جدًا من اللاجئين الذين يعانون من الحالة الطبية لإعادة التوطين.

ليس بالضرورة. إن حصولك على المساعدة النقدية لا يعني أن المفوضية تعتبر حالتك مؤهلاً لإعادة التوطين. يتم تقييم الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية المتزايدة كجزء من الضعف العام للاجئين عند تحديد أهليتهم لإعادة التوطين.

تقوم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في إندونيسيا بإعطاء الأولوية لإعادة التوطين للاجئين على أساس الضعف واحتياجات الحماية. يمكن أن تكون مدة الإقامة في إندونيسيا أحد الاعتبارات عند تقييم الأهلية لإعادة التوطين. ومع ذلك، فإن حقيقة تواجدك في إندونيسيا للفترة الطويلة لا يؤهلك بشكل مباشر لإعادة التوطين. فرص إعادة التوطين محدودة ولن تكون متاحة لجميع اللاجئين في إندونيسيا.

لا، هذا غيرالصحيح. كما يتم أيضًا النظر في إعادة التوطين الرجال غير المتزوجين الذين يتم تقييمهم و أن لديهم نقاط الضعف واحتياجات الحماية المتزايدة . وكما هو الحال في جميع الحالات، يجب علينا إعطاء الأولوية للفئات الأكثر ضعفاً وفقاً لعدد أماكن إعادة التوطين المتاحة.

نعم. ويمكن للاجئين أيضًا السفر بالأمان إلى بلد ثالث والحصول على الحل فيه من خلال المسارات التكميلية. تتوفر المعلومات حول المسارات التكميلية على الموقع الإلكتروني HELP.  

ينبغي أن تكون قادرًا على البقاء في إندونيسيا حتى يتوفر الحل – سواء كان ذلك في بلد ثالث أو في بلدك الأصلي. إن كونك نشيطًا أثناء وجودك في إندونيسيا من خلال مواصلة التعليم وتعلم المهارات الجديدة والتفاعل مع المجتمع واستخدام الاهتمامات والقدرات بطريقة إيجابية سوف يمكّنك، وسيضمن أن يكون وقتك في إندونيسيا إيجابيًا بقدر الإمكان، وسوف يضعك بشكل أفضل في حل مستدام في المستقبل.  

لا. تأخذ المفوضية في الاعتبار جميع العوامل ذات الصلة قبل اتخاذ القرار بشأن بلد إعادة التوطين الذي سيتم تقديم حالتك إليه، بما في ذلك وضعك العائلي، والروابط العائلية في البلدان الثالثة، والحصص المتاحة في بلدان إعادة التوطين.  

لكل دولة إعادة التوطين عملية صنع القرار الخاصة بها، وكل حالة مختلفة. يحصل بعض اللاجئين على القرار في غضون ستة أشهر بينما الآخرون ينتظرون القرار لسنوات. ولذلك، فمن الصعب إعطاء الإطار الزمني المحدد. سيتم إبلاغك بمجرد اتخاذ القرار بشأن قضيتك. لن نتمكن من تقديم أي تحديثات حتى ذلك الحين.

بلدان إعادة التوطين لدىهم عملية صنع القرار الخاصة بها والإطار الزمني لاتخاذ القرار يختلف من حالة إلى أخرى. ولا تستطيع المفوضية التأثير على عملية صنع القرار في بلدان إعادة التوطين. ومع ذلك، تتابع المفوضية مع بلدان إعادة التوطين بشكل منتظم فيما يتعلق بالتحديث الخاص باللاجئين المقدمين لإعادة التوطين، وتدعو إلى تسريع العملية كلما أمكن ذلك.

لا تتم إعادة التقديم تلقائيًا، ويتم تقييم كل حالة على حدة. ستقوم المفوضية بالقرار ما إذا كان سيتم إعادة تقديم قضيتك وفقًا لمعايير المفوضية والحصص المتاحة لبلدان إعادة التوطين. ولا يمكن إعادة التقديم سوى عدد قليل من الحالات إلى بلد آخر.

سيعتمد تاريخ سفرك على نتائج الفحوصات الطبية والفحوصات الخلفية الأمنية التي تجريها دولة إعادة التوطين. ستحتاج دولة إعادة التوطين أيضًا إلى الاستعداد لوصولك، بما في ذلك تحديد الأفراد والمنظمات التي يمكنها مساعدتك على الاستقرار، والسكن، ودورات اللغة، والتوجهات الثقافية. في المتوسط، تتم المغادرة خلال ستة أشهر من القبول. ومع ذلك، تختلف كل حالة عن الأخرى ويختلف طول الوقت اللازم لوضع اللمسات الأخيرة علي الحالة حتي المغادرة.  

حاليا، لا توجد متطلبات اللقاح للاجئين الذين يغادرون لإعادة التوطين في البلد الثالث. لن تتأثر حالة إعادة التوطين الخاصة بك بحقيقة الحصول على التطعيمات أو عدم تلقيها.  

ومع ذلك، لقد أكد المهنيون الطبيون من جميع أنحاء العالم مرارًا وتكرارًا أن اللقاحات المصرح بها من قبل منظمة الصحة العالمية (WHO) قد تم اختبارها بدقة وتبين أنها آمنة وفعالة في الوقاية من حالات كوفيد-19 الشديدة. عدم تلقي اللقاح قد يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالمرض الشديد.  

إذا لم تكن مؤهلاً لإعادة التوطين، فلن تتمكن المفوضية من إحالة حالتك إلى بلد إعادة التوطين. ولكن هذا لا يعني أنك لم تعد لاجئاً. سوف تستمر في تلقي خدمات الحماية والمساعدة الدولية من المفوضية.

إذا كان لديك التغيير في عائلتك، فيرجى إبلاغ المفوضية على الفور حتى نتمكن من إجراء أي التغييرات الضرورية على طلب إعادة التوطين الخاص بك. عدم إبلاغنا بسرعة قد يؤدي إلى تأخير قضيتك.

يعد تعدد الزوجات غير قانوني في جميع بلدان إعادة التوطين تقريبًا، وبالتالي لا يمكن إعادة توطين اللاجئين إذا كانوا ينوون الاستمرار في زواج تعدد الزوجات. سيتم تقديم المشورة لكل عائلة على حدة من قبل المفوضية حول آفاق إعادة التوطين الخاصة بهم وسوف تحتاج الأسرة إلى النظر في أفضل الترتيبات للزوجات وأطفالهم.

  • أعلنت حكومة الولايات المتحدة تعليق برنامج قبول اللاجئين الأمريكي (USRAP).
  • سيؤثر التعليق على سفر اللاجئين (لأولئك الذين تمت الموافقة عليهم بالفعل) ومعالجة الحالات (لأولئك الذين ينتظرون فحص ما قبل RSC آسيا، مقابلة USCIS أو قرار USCIS).
  • المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تنتظر توجيهات إضافية من حكومة الولايات المتحدة بشأن تأثير هذا الأمر التنفيذي الجديد على اللاجئين الذين هم حالياً في عملية إعادة التوطين إلى الولايات المتحدة. سيتم مشاركة المزيد من المعلومات بمجرد استلامها
  • تنصح المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين جميع اللاجئين الذين تم تقديم ملفاتهم إلى برنامج قبول اللاجئين الأمريكي (USRAP) بعدم اتخاذ أي قرارات كبيرة في حياتهم بناءً على توقعات إعادة التوطين. على سبيل المثال، لا تتوقف عن أي نشاط يولد دخلاً، ولا تترك المدرسة أو مكان الإقامة، ولا تقم ببيع ممتلكاتك استعدادًا لإعادة التوطين.
  • يرجى التأكد من الاستمرار في حمل وثائق المفوضية الصالحة في إندونيسيا، وإبلاغ المفوضية بأي تغييرات في معلومات الاتصال الخاصة بك، أو تكوين الأسرة، أو احتياجات الحماية في إندونيسيا. إذا كانت لديك احتياجات حماية عاجلة، يرجى التواصل مع المفوضية وشركائنا عبر الخطوط الساخنة المدرجة على موقع HELP.
  • يرجى توخي الحذر والانتباه لاحتمال التعرض للاحتيال أو الرسائل أو العروض المزيفة. قد يحاول بعض الأشخاص غير النزيهين استغلال هذا الوضع وخداعك أو خداع أفراد مجتمعك من خلال تقديم وعود كاذبة بإعادة التوطين السريع مقابل المال أو الخدمات أو أي امتيازات أخرى. تذكر دائمًا:
    • ينطبق تعليق برنامج قبول اللاجئين الأمريكي (USRAP) على جميع اللاجئين الذين تم تقديم ملفاتهم لإعادة التوطين في الولايات المتحدة، في جميع مراحل المعالجة. لا تصدق أي شخص يخبرك بأنه يمكنه مساعدتك في مغادرة بلد الاستضافة بسرعة أو تسريع ملفك. هذا غير صحيح. تحقق دائمًا من المعلومات مع المفوضية قبل اتخاذ أي إجراء.
    • إذا تم تقديم ملفك في برنامج قبول اللاجئين الأمريكي (USRAP) من قبل كفيل، يرجى العلم أن الكفلاء غير قادرين على مساعدتك في مغادرة بلد الاستضافة بسرعة أو تسريع ملفك.
    • لا تثق بأي رسائل تتعلق بوضع ملف إعادة التوطين الخاص بك أو سفرك ما لم يتم التواصل بها رسميًا من قبل حكومة الولايات المتحدة أو موظفين معتمدين من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، أو المنظمة الدولية للهجرة (IOM)، أو مركز دعم إعادة التوطين في آسيا (RSC Asia). في حال وجود أي شك، يرجى التواصل مع المفوضية في إندونيسيا عبر البريد الإلكتروني: [email protected].
  • تذكر أن جميع خدمات المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مجانية، بما في ذلك جميع خدمات إعادة التوطين.
  • سيتم مشاركة معلومات إضافية حول تعليق برنامج قبول اللاجئين الأمريكي (USRAP) وحالتك الخاصة عبر موقع HELP أو مباشرة معك عندما تصبح متاحة. لا تحتاج إلى اتخاذ أي إجراء في الوقت الحالي.